وعدّ أبو زاهرة، سديم الجوزاء واحدًا من المناظر الجميلة في سماء الليل، ويُعرف أيضًا بتسمية السديم الأعظم، وهو عبارة عن سحابة من الغاز والغبار يتجاوز قطرها 30 سنة ضوئية، ويقع على مسافة 1,500 سنة ضوئية من الأرض وهو مكان نشط بتكوين النجوم الجديدة، إضافة إلى أن النجوم في داخل السديم تتسبب في لمعانه الظاهري البالغ +4 مما يجعله واحدًا من السدم القليلة التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة كلطخة ضبابية.
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.