مليارات الدولارات، حفلات تنصيب باذخة، ومغازلة سياسية غير مسبوقة…كل هذا لم يكن كافيًا لعمالقة وادي السيليكون، وعلى رأسهم رؤساؤهم التنفيذيون، لكسب ود الرئيس دونالد ترامب في الأشهر الأولى من ولايته الثانية. فبعد استثمار ضخم في بناء الجسور مع الإدارة الجمهورية، تجد شركات التكنولوجيا الأكبر في العالم نفسها في مواجهة سياسات تضرب في صميم مصالحها، مما يثير تساؤلات حول جدوى استراتيجيتها الجديدة وانعكاساتها على مستقبل القطاع الأكثر ديناميكية في الاقتصاد العالمي.
“من العداء إلى المديح ثم الخيبة”.. كيف خذلت سياسات “ترامب” عمالقة التكنولوجيا رغم الاسترضاء المكلف؟
0 زيارةلا توجد تعليقات
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.