الملمح اللافت في العلاقات السعودية – الأميركية، أنها منذ بدايتها رسمياً عام 1933م، تميّزت بأنها كانت أكثر العلاقات نمواً وتطوراً بين دولتين، وأكثرها سرعة في الوصول إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية متعدّدة الأبعاد، ولم يتوقف تميزها عند هذا الحد، بل امتد ليشمل استمرار الشراكة الإستراتيجية بين الرياض وواشنطن، طيلة أكثر من تسعة عقود، ظلت فيها العلاقات الثنائية، واحدة من أقوى التحالفات الإستراتيجية في المنطقة.
شراكة إستراتيجية متعدّدة الأبعاد.. ما استحقاقات مجالات التعاون بين السعودية وأميركا خلال الأعوام المُقبلة؟
0 زيارةلا توجد تعليقات
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.