في بادية تبوك، لا يشبه العيد سواه، فهو إشراقةٌ تتوشّح بعبق الأرض وذاكرة الأجداد، وتفتح أبواب الفرح على تقاليد ضاربة في الجذور، تتناقلها الأجيال بكل فخر واعتزاز، وهناك تمتد الرمال بلا نهاية، يخرج “الهجانة” في مواكب مهيبة فوق ظهور الهجن، يعايدون الأهالي بصوت الهجيني الشجي، ذلك اللون الشعري الذي يلامس القلوب وينسج من الفخر والغزل والوفاء ألحاناً تحفظ روح البادية.
شاهد.. “الهجانة” يحيون تقاليد العيد في بادية تبوك على أنغام الهجيني
0 زيارةلا توجد تعليقات
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.