في عالم يزداد ترابطًا، حيث تحدد التكنولوجيا مصائر الشعوب وتشكل السياسات، يبرز إيلون ماسك كواحد من أكثر الشخصيات إثارة للجدل، فبصفته أغنى رجل في العالم ومالكًا لشركات عملاقة مثل تسلا وسبيس إكس، بالإضافة إلى منصة التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقًا)، لم يعد ماسك مجرد رجل أعمال، بل تحول إلى لاعب رئيسي في المشهد السياسي العالمي. تحركاته الأخيرة، خاصة دعمه للأحزاب اليمينية المتطرفة، تثير تساؤلات حول حدود نفوذه وتأثيره على السياسة الخارجية الأمريكية، خاصة مع استعداد العالم لعودة محتملة لدونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
دعمه للأحزاب المتطرفة يزعج زعماء أوروبا.. ما الأدوار الخفية التي يلعبها “ماسك” على المسرح العالمي؟
0 زيارةلا توجد تعليقات
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.