اعتادت المملكة الوقوف بجانب دولة سوريا، ودعم شعبها، الذي ترى أنه عانى الكثير من ويلات الحرب والتشتت والتهجير؛ بسبب ما شهدته البلاد منذ العام 2011 من اضطرابات سياسية، وتدخل جهات خارجية في إذكاء تلك الاضطرابات التي استمرت سنوات عدة، مزقت البلاد وقسمتها بين مؤيدين ومعارضين.
“جسور وقوافل”.. الدعم الإغاثي لسوريا يعكس ثوابت المملكة الراسخة في دعم الأشقاء
0 زيارةلا توجد تعليقات
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.