عادةً ما يعودُ المرء إلى الجامعة التي تخرّج منها إما لاستكمال دراساته العليا، أو لاستخراج وثائق تتعلق بدراسته، أو ما شابه، أو ربما لجمع الشمل والالتقاء مجددًا برفاق الدراسة القدامى.. لكن السيدة الفلسطينية ميرفت البسيوني عادت لجامعتها نازحةً؛ لتشهد كيف دُمّرت، وكيف صارت مقاعد الدراسة وفصولها أنقاضًا وركامًا!
بالصور: احتضنتها طالبة ثم نازحة.. فلسطينية عادت إلى جامعتها فوجدتها ركامًا في مشهد مؤثر
0 زيارةلا توجد تعليقات
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.