كيف يمكن للمعلم أو المعلمة أن يتحمل ضغوط مثل هذه العقود المكانية النفسية والصحية في عقود مبهمة؟! مَن يستطيع أن يتحمل قرارًا كهذا إلا مَن عانى البطالة، وحينما وافق كارهًا كانت الحلول لديه شبه معدومة، ولم يكن أمامه سوى التوقيع والمباشرة على مضض. والأدهى من ذلك أنه لا يعلم هل يُسمح بالنقل الخارجي.
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.