وأظهرت الأدمغة الصغيرة التي تم تقادمها لمدة 8 أسابيع تحسنًا بعد الإصابة مقارنة بتلك التي تم تقادمها لمدة 4 أسابيع، مما يشير إلى أن صدمة الرأس قد يكون لها تأثيرات أكثر عمقًا على الأدمغة الصغيرة النامية.
ويخلص الفريق إلى أن “نتائجنا تظهر أن إصابة الدماغ الرضحية تسبب إعادة تنشيط فيروس الهربس البسيط من النوع 1 الكامن في نموذج الدماغ ثلاثي الأبعاد الخاص بنا (…) وإذا تكررت الإصابة، فإن الضرر يكون أكبر بكثير مما يحدث بعد ضربة واحدة”.