وقال: “إذا كانت المساعدات لا تدخل، وإذا كان سكان غزة لا يجدون الغذاء والشراب والكهرباء، وإذا كانوا مهددين كل يوم بقصف عسكري، فحتى لو اضطر أحدهم للمغادرة فتلك ليست مغادرة طوعية، بل شكل من أشكال الإجبار؛ ولذلك يجب أن يكون واضحًا أن أي تهجير تحت أي ذريعة للفلسطينيين في غزة مرفوض رفضًا قطعيًّا”.
وأكد أن المجموعة العربية والإسلامية ملتزمة بالسلام الشامل، بما يضمن أمن الجميع في المنطقة، ويضمن حقوق الشعب الفلسطيني وأمنهم ومستقبلهم في إطار دولتهم المستقلة.