تقع المدرسة أو الخلوة الأحمدية في الجهة الشرقية لصحن قبة الصخرة بالمسجد الأقصى، وبنيت في العهد العثماني عام 1605 ميلادية، وفق الموقع الإلكتروني لإدارة الأوقاف الإسلامية.
سميت المدرسة بهذا الاسم نسبة إلى بانيها أحمد باشا الرضوان، وتتكون من طابقين، الطابق العلوي منها يتكون من حجرة تعلوها قُبة كبيرة.
واستعملت الغرفة العلوية من المدرسة مجلسا للفقه والعلم الشرعي، وتستخدم اليوم مقرا للجنة الوعظ والإرشاد ومقرا لخطباء المسجد الأقصى، في حين يستخدم حراس المسجد الغرفة السفلية.