تحدَّث الدكتور يوسف آل زاهب، استشاري أمراض السكري وطب الأسرة، قائلاً: المريض قد يرفض العلاج خوفًا من “إدمان الإنسولين”، ومريض آخر يهمل الحقن بالرغم من وصول سكره إلى 500 ملجم/ دسل. وهذان ليسا سوى مثلَيْن على المفاهيم الخاطئة التي ترتبط بعلاج، قد يكون حبل نجاة لملايين المرضى.
هل حُقن الإنسولين لمرضى السكري “النوع الثاني” علاجٌ مُنقذ أم خطر خفي؟
0 زيارةلا توجد تعليقات
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
2025 © ويست كرونيكالز. جميع حقوق النشر محفوظة.